من قبل جين تيبل *
عرض تقديمي للنسخة البرازيلية للكتاب الذي تم تحريره حديثًا بواسطة كريستين روس
viva la commune! إنها صرخة صرخة يتردد صداها في هذا القرن ونصف القرن بعد البادرة التخريبية التي ألهمت وألهمت أجيالًا وأجيالًا من صناع الأحلام ، من سوفييتات 1905 و 1917 ، شنغهاي كومونة 1968 إلى زاد اليوم في بستان من غرب فرنسا ومجتمعات زاباتيستا المتمتعة بالحكم الذاتي في جبال جنوب شرق المكسيك.
كانت كريستين روس قد كتبت بالفعل ، في الثمانينيات ، كتابًا جميلًا عن مكانية الكومونة ، تستحضر الشاعر العامل ، الذي غيرته الكومونة ، آرثر رامبو.[أنا] الآن ، في سياق الاضطرابات العالمية ، عاد إلى هذا العمل الرائع الذي نُشر في عام 2015 ، حول التجربة البروليتارية القصيرة وغير العادية لـ 72 يومًا من العصيان الإبداعي ونجاة هذا العمل.
يأخذنا باحث الثقافة والسياسة الفرنسية في القرنين الماضيين إلى الاجتماعات الشعبية التي كانت تغلي منذ عام 1868 فصاعدًا ، عندما خففت الإمبراطورية الثانية قليلاً من قوانينها القمعية وخففت من الرقابة. على الرغم من حظر النقابات العمالية ، منذ ستينيات القرن التاسع عشر فصاعدًا ، سقطت جريمة الائتلافات وسمح للجمعيات العمالية بالظهور. تم تشكيل هيئة جماعية متنافسة ، في إضرابات (تم إضفاء الشرعية عليها في عام 1860) ، في مطاعم تعاونية وفي أماكن مثل قاعات الرقص وقاعات الحفلات الموسيقية والمستودعات حيث تجمعت الجماهير المتحمسة للتمرد.[الثاني]
في هذه النوادي ، نشرت "الخلايا الصاخبة" فكرة المجتمع الاجتماعي في فصول خطرة (المكالمة أعلاه فتحت وانتهت العديد من هذه اللقاءات). الشرطة (والعديد من جواسيسها) ، الذين يجتهدون دائمًا في بذور المعارضة ، سوف يتابعون ذلك عن كثب - سيطلق معارض متحمس للكومونة اجتماعات عامة باسم "كوليج دو فرانس للانتفاضة" ، مدركًا هذه المدرسة من التفصيل الجماعي العصيان. عندما ترتفع درجة حرارة الطقس الباريسي حقًا ، حظرت الحكومة جميع الأندية وإغلاقها في 22 يناير 1871.
في بداية شهر آذار / مارس ، وفي سياق هزيمة الحكام واستسلامهم ، ثارت هياج كتائب الحرس الوطني: فهي تنظم اجتماعًا وتنتخب لجنة تنفيذية وتفكر في هيكل اتحادي وترفع علم الدفاع عن الجمهورية. . كانت العديد من الأسلحة في باريس ، التي عاشت خمسة أشهر من الحصار والنقص ، وأرسلت الحكومة 18 جندي إلى أحياء الطبقة العاملة لاستعادتها. في فجر يوم XNUMX مارس ، كان الجيش يجمع المدافع التي ستدافع عن المدينة في الحرب ضد بروسيا - كان من الخطر تركها مع السكان في نوبات تشنج. نساء مونمارتر يرمين بأنفسهن على مدافع وبنادق الجنود الذين لا يتحركون. قائد القوات يأمر بفتح النار عليهم. يصرخ ضابط صف بصوت أعلى عليهم لرفع أسلحتهم ، ويطيعه الجنود (سيطلق عليه فرساي النار بعد أشهر)[ثالثا]. في ما يقول البعض إنه أول يوم مشمس في السنة ، تنبت الثورة ، مع ثملها في أن كل شيء يمكن أن يتغير ويحل مكانه.
ومن ثم ، تجسد واحدة من أروع التجارب السياسية في المساواة والكرامة - مجموعة من أعمال العوز للدولة ومؤسساتها البيروقراطية من قبل الرجال والنساء. مشترك. ثوريون مجهولون ، مسيح جماعي يتكون من عمال من الداخل يجذبهم تقدم، الحرفيين بأعداد كبيرة ، عمال ونساء ، متشردون وفنانون. تنتج الحركة ظروفًا وعلاقات ومشاعر وذاتية جديدة وتطلق القدرات وتعززها. انقلب العالم رأساً على عقب كما هو الحال في جميع العمليات الثورية ، حيث يتم تخريب التسلسلات الهرمية والسيطرة على الشوارع والمدينة - "يمكننا أن نحب المدينة ، ونعرف المنازل والشوارع في أكثر ذكرياتها البعيدة والعطاء ، لكنها ليست سوى في وقت الثورة ، نفهم حقًا المدينة على أنها لها مدينة".[الرابع]
نقيض الإمبراطورية ، هنا الحكم الذاتي للطبقة العاملة. الأصول الرئيسية الخاصة بك؟ "وجودها في العمل" ، "الشكل السياسي الذي وُجد أخيرًا لتحرير العمل".[الخامس] فهو لا يقر ولا يعلن نهاية الدولة والرأسماليين ، ولكنه يتصرف مع كل من الإجراءات الملموسة الهامة للغاية التي تم تحديدها هناك. تقوم الكومونة بقمع الجيش النظامي والطابع السياسي للشرطة ، واستبدالهم بالسكان المسلحين. يتم انتخاب أعضاء المجالس البلدية ، مع تفويضات إلزامية وقابلة للإلغاء بشكل دائم ، ويحدث الشيء نفسه مع المسؤولين العموميين الآخرين - مثل القضاة والقضاة - الذين يبدأون في تلقي أجور العمال. يتم الهجوم على سلطة الكنيسة ، وقطع تمويلها العام ومصادرة أصولها. تحولت المصانع والورش المهجورة إلى تعاونيات. يتم فرض حرية الصحافة ووقف الإيجارات والإخلاء والديون. يصبح الزواج مجانيًا ، وتتبنى الكومونة الأطفال غير المعترف بهم وتجعل التعليم مجانيًا للجميع (مع العمال والمعلمين) ، بالإضافة إلى تنظيم الدورات المسائية وغرف القراءة في المستشفيات ودور الحضانة في أحياء الطبقة العاملة. ثورة ثقافية غزيرة ، مع سيطرة الممثلات والممثلين على المسارح وفتحها. أصبحت الجدران تتحدث (مع ملصقات بأشكال وألوان مختلفة) كما هو الحال لاحقًا ، في نفس المكان ، في عام 1968 وفي 2016-2020.
تخلت الحكومة الاستبدادية عن المدينة ، حتى أنها تركت المرضى في المستشفيات ورائها. في الأسابيع العشرة القليلة الماضية ، تدعم الكومونة البنى التحتية للحياة في شكل إدارة ذاتية معممة - "الملكية المباشرة للعمال في جميع مراحل نشاطهم".[السادس] إنه يكسر بالتالي الحدود بين السياسي والثقافي والاجتماعي والاقتصادي ، في اقتراح عام وشامل لوجود جديد. تعارض هذه الهيئة السياسية الهيمنة الملكية والطبقية ، لكنها ، قبل كل شيء ، تتشكل بطريقة إيجابية ، تقوم على المداولات واتخاذ القرارات التي لم تعد سرية ، بل منفتحة على الإبداع الجماعي.
بالنسبة لـ JB Clément ، مؤلف الأغنية الشهيرة Le Temps de ceيرتفع وأحد المدافعين عن الحاجز الأخير ، "فاجأ الإنبات غير العادي للأفكار الجديدة وتسبب في الرعب ، ورائحة البارود أضعفت عملية الهضم ؛ لقد أخذهم الدوار ولن يغفروا لنا ”. أسبوع الدم المشؤوم في مايو يودي بحياة عشرات الآلاف من الأرواح في رد فعله الاستبدادي. الوسائل التي لم تُستخدم ضد البروسيين ستُستخدم ضد الكومونة (العدو الحقيقي للنظام) ، التي حاصرها البروسيون في الشمال والشرق ، وفي الجنوب والغرب ، من قبل فرساي - تحالف طبقي .لا عيوب. "تم قطع باريس بسكين ، كما تقول لويز ميشيل ، باستخدام صورة الصيد. "تأليف هذا الكتاب" ، كما يقول المعلم وأعضاء المجتمع ، "يعيد الحياة إلى الأيام الرهيبة التي تعرضت فيها الحرية لنا وهربت من المسلخ".[السابع]
ولكن لحسن الحظ ، لم يركز روس على هذه المذبحة الدنيئة والجبانة. في مساهمة سابقة جميلة أخرى ، يتأمل المؤلف في عام 1968 واختراعه السياسي الذي يستمر ويعيد اختراع نفسه ، كما في زاد نوتردام دي لاند ، التي زرتها بالفعل عدة مرات وحررت وترجمت كتابًا باللغة الإنجليزية.[الثامن] في عام 1967 ، نشر الناشر الأسطوري ماسبيرو الكتاب الكلاسيكي تاريخ الكومونة 1871 ، من قبل Lissagaray ، وهو كوموني كرس نفسه لأكثر من عقدين من الزمن لإجراء بحث مضاد ضخم لتفكيك أكاذيب السلطة - سيتم حظر كتابه لفترة طويلة. في عام 1968 ، لحظة أخرى من "حمى الإيمان والتفاني والأمل" ،[التاسع] كان من المستحيل العثور على نسخة في المكتبات الباريسية الصاخبة ، وكلها بيعت بالفعل وقراءتها بحماس.[X] شهدت هذه السنوات المجنونة عودة الاهتمام بالكومونة ، حتى تحت تأثير السرياليين والموقفين ، في جوانب تذكر تلك الأسابيع العاصفة من عام 1871: الاندماج بين السياسة والحياة اليومية ، والتشدد والحياة ، ومتعة الصداقات الجديدة والتواطؤ. في الإيماءات والجمعيات المناهضة للتسلسل الهرمي والتعاون.
ينصب تركيزها على الفكر الكوميوني والحدث نفسه والعقدين اللذين تلاهما ، حيث غيّر الحدث بعض ممثليه ومؤيديه ، مثل إليزي ريكلس وبول لافارج ، وكذلك ماركس وكروبوتكين وويليام موريس. لا يبحث روس عن دروس من التاريخ ، ولكن كيف يتم إدخال هذه التجربة في الحاضر وفي نضالاتها. إنه يدرك ، بهذا المعنى ، حصافة مفهوم "الرفاهية الجماعية" ، المقترح في بيان اتحاد فناني باريس ، الذي كتبه يوجين بوتييه ، حرفي ومؤلف كتاب. دولي (تألف في الأسابيع التي تلت الكومونة). يدافع نداء 13 أبريل هذا عن المشاركة المتكافئة ليس فقط للأشياء ، ولكن أيضًا لأفضل مهاراتنا ، مع تسليط الضوء على الفنون والحرف الزخرفية مثل النجارة ، والسيراميك ، والخياطة ، والنجارة ، وصناعة الدانتيل ، وصناعة الأحذية ، والعديد من معارف العمال والفنانين. جمال جماعي للجميع ، له بعد جمالي في الحياة اليومية ولم يعد في الدوائر والاعتمادات النخبوية والمغلقة. رهان على الفعل المشترك والعلاقة بالمادة أو العمل الحر أو بالأحرى النشاط الحر.
كجزء جوهري من النضالات ضد الانقسامات الهرمية والهيمنة ، هناك انتفاضة ضد الحواجز الوطنية - "ضمت الكومونة فرنسا إلى الطبقة العاملة في العالم بأسره".[شي] كان أعضاء اتحاد العمال الدولي (Arr) نشيطين للغاية في الأندية المذكورة أعلاه ، مما عزز مناخ أممي ومناهض للاستعمار. سيكون من أكثر الأعمال المعروفة للكومونة الإطاحة بالطابور في ساحة فاندوم (الذي تم بواسطة صهر المدافع التي تم الاستيلاء عليها) كاحتفال إمبريالي وعسكري بقمع الشعوب الأخرى. اسمها الجديد بعد الهدم؟ الساحة الدولية. ألغيت فئة الأجانب ، أصبح الجميع الآن مواطنًا. ويتجسد هذا في الوجود الرئيسي للبولنديين دومبروفسكي في اتجاه عمليات الدفاع العسكري و Wroblewski (ضابط التمرد البولندي عام 1863) ، والفرانكل المجري (عضو في Arr) في لجنة العمل والروسي. إليزابيث دميتريف ، إحدى مؤسسي اتحاد النساء من أجل الدفاع عن باريس.
تأسست هذه المنظمة من أ مناشدة المواطنين الذي يبدأ بتسمية العدو الحقيقي - ليس الأجنبي الغازي ، بل قتلة الفرنسيين للشعب والحرية. وسيكرس الاتحاد جهوده لرعاية الجرحى من خلال سيارات الإسعاف ولجان الأحياء ، بالإضافة إلى توزيع علب غذاء ثورية. سيكون الاتحاد أحد الأجهزة الرئيسية للكومونة وسيستجيب للرغبات القوية من الفترة السابقة ، في اللقاءات الشعبية منذ عام 1868 وفي تشكيل جمعية تأكيد حقوق المرأة والعمل النسائي وغير ذلك. أجور كريمة وحق الطلاق ومدارس ابتدائية ديمقراطية للفتيات. في تلك الأيام المسكرة ، تأخذ مجموعة معظمها من الإناث مقصلة إلى أسفل تمثال فولتير وتحرقه ؛ ثم يلقون كلهم في النار.
تتميز سبعينيات القرن التاسع عشر بتوتر مزدوج ، "التحركات أو الأحداث فضاء" حاسم. من ناحية أخرى ، يمثل هذا العقد بيئة مواتية للتوسع الاستعماري ، مع السرعة والخطية للسكك الحديدية ، وربط النقاط التي كان يتعذر الوصول إليها سابقًا ، في إحداثيات منهجية وفي حركة جيوسياسية تتماشى مع تخيل هوسمان للخط المستقيم الذي ثقب ودمر الأحياء. العمال. رد الفعل ، من ناحية أخرى ، سيصف الكومونة بأنها "باريس في سلطة السود" والكوميون على أنهم "متوحشون ، خاتم في الأنف ، موشوم باللون الأحمر ، يقومون برقصة فروة الرأس على حطام المجتمع المدخن. شرح الحرب (والإبادة هنا وهناك). فئة عرقية تشمل العمال والحيوانات ، المتوحشين والبرابرة التي سيدعيها رامبو ويطرحها على أنها رابطة سياسية ملموسة.[الثاني عشر]
الكومونة ، على الرغم من القيود المشار إليها (لأنها لم تنسق عسكريًا جيدًا ولم تأخذ كل الأموال من بنك فرنسا) ، فقد سحر ماركس وباكونين والبرودون والبلانكيين. التقاء المياه التخريبية في الاقتراح اللاحق "للشيوعية اللاسلطوية" وفوضى الانقسامات بين وجهات النظر المتضاربة (الشيوعية والفوضوية ، على سبيل المثال). تنتج موجة الصدمة للكومونة تحولات في المثقفين ، الذين تأثروا بهذا الحدث ، وكل منهم ، بنكهته ، يطور الرهان على "التحول القائم على اتحاد طوعي واسع للجمعيات الحرة على المستوى المحلي". يربط روس بحكمة بين الانتفاضة في إحدى "عواصم العالم" والاهتمام الشديد للمفكرين المرتبطين بالكومونة (ريكلس وماركس وموريس وكروبوتكين) في التنظيم الجماعي للأرض في العديد من الشعوب وحتى في غير الجماعات البشرية. ا مير الصيادين والفلاحين الروس والأيسلنديين ، الإيروكوا في أمريكا الشمالية ، الدعم المتبادل كمفتاح
من عوالم الحيوانات والنباتات والبشر ، الرابط بين لويز ميشيل والمبعدين الآخرين مع الكاناك في كاليدونيا الجديدة.
يضعنا هذا في واحدة من أهم الخطط الحالية - للجمع بين التنظيم الإقليمي والروابط التضامنية عبر الوطنية ، والتي كانت موجودة بالفعل في حدود العزلة التي تركت كوميونة باريس (في صلاتها بالريف) والكومونات الريفية. مُعَرَّض. وليام موريس ، إن معلوماتمن العدم تخيل هدم عمود نيلسون ، وهو نصب تذكاري قومي في ميدان ترافالغار بلندن ، واستبداله ببستان بأشجار المشمش. العملي والجميل والمفيد والشاعري في فنون عدم الحكم. لنبدأ بوفرة.[الثالث عشر] ليس الترف الرأسمالي الفارغ ، المدمر ، المتواضع ، أحادي الثقافة ، بل الترف الجماعي للثروة الوجودية لشعوب الأرض المتصارعة ، في الأمريكتين وعلى كوكب الأرض. البلدية مثل "تنظيم الخصوبة" ،[الرابع عشر]من أجل متعة إبداعات القتال والحياة ؛ من تأليف والي ، وغناء جيل ، وإخراج Oficina والعديد من السعادة المحارب.
* جان تيبل أستاذ العلوم السياسية في جامعة جنوب المحيط الهادئ. وهو مشارك في تنظيم الكتاب ، من بين آخرين حزيران: قوة الشوارع والشبكات (مؤسسة فريدريش ايبرت).
مرجع
كريستين روس. الرفاهية المجتمعية: الخيال السياسي لكومونة باريس. ترجمة: غوستافو راسي. ساو باولو ، الحكم الذاتي الأدبي ، 2021.
الملاحظات
[أنا] روس ، كريستين. Rimbaud، la Commune de Paris et l'invention de l'histoire الفضاء. باريس: Les Prairies Ordinaires، 2013 [1988].
[الثاني] ميريمان ، جون. كومونة باريس: أصول 1871 ومذبحة. ريو دي جانيرو: Anfiteatro، 2015 [2014]، p. 22-23.
[ثالثا] مايكل ، لويز. لا كومون. باريس: La Découverte ، 2015 [1898] ، ص. 178 ؛ 266.
[الرابع] جيسي ، فوريو. سبارتاكوس: رمزية دي لا ريفولت. بوردو: La Tempête ، 2017 [1970-1977] ، ص. 101.
[الخامس] ماركس ، كارل. "الحرب الأهلية في فرنسا". في: ماركس وكارل وإنجلز وفريدريك. كتابات عن كومونة باريس. درابر ، هال (منظمة). نيويورك: مطبعة المراجعة الشهرية ، 1971 [1871] ، ص. 76.
[السادس] ديبورد ، جاي. مجتمع المشهد: تعليقات على المجتمع من العرض. ريو دي جانيرو: Counterpoint 1997 [1967].
[السابع] مايكل ، لويز. لا كومون. باريس: La Découverte ، 2015 [1898] ، ص. 233 ؛ 42.
[الثامن] مجموعة Mauvaise Troupe. زاد ولا تاف: صراعات إقليمية وصنع ذكاء سياسي جديد. لندن: آية ، 2018.
[التاسع] Lissagaray ، بروسبر أوليفر. هيستوار دي لا كومون دي 1871. باريس: لا ديكوفيرت ، 2000 [1896] ، ص. 200.
[X] روس ، كريستين. يمكن 68 وانعكاساته. ساو باولو: Sesc ، 2018 [2002].
[شي] ماركس ، كارل. 1871 ، ص. 80.
[الثاني عشر] روس ، كريستين. Rimbaud، la Commune de Paris et l'invention de l'histoire spatiale. باريس: Les Prairies Ordinaires، 2013 [1988]، p. 16 ؛ 206.
[الثالث عشر] فيريرا دا سيلفا ، دينيس ، اتصال شخصي ، أغسطس 2020.
[الرابع عشر] لجنة غير مرئية. لأصدقائنا. ساو باولو: طبعات n-1 ، 2016 [2014].
